داود
زرعتها… .
بين جفني والنبض
رسمت ملامحها
بأتقان
تسورة جدار
التمني
اخذتني بارادتي
طيع
بين يديها شتلة
اينعت
تسقيها الحنين
بتكرار
تترقبها
لحظة
بــلحظة
من محبرة البوح
ترسمها
بين السطور قصائد
تحاك
تنسج من ملامح
الذكريات
تسافر في الخيال
كنورس
يخفق بجناحيه امواج
الامل
يسرح مع تيار
الاشتياق
فوق نسيم الحنين
بلا هوادة
تسكن راسي
منذ اول العشق
صار قلبي بيت لها
وهي متجه عكس
الريح
عطرها يملاء
اشرعتي
سفينة هي
الاشواق
تحمل من انفاسي
صور لها
لايحتويها غير
محطة الوفاء
لتمسك حبل المودة بامان
داودالماجدي
تعليقات
إرسال تعليق