بعنوان:القدسُ عربيةٌ
وطينٌ يحضن الأتراب
كما للبذرة الغرسُ
وعرق بعدها الجيلُ
وكانت جذرها الأمسُ
فجوري لونا دمٌّ
كحراس لها حرسُ
........
فيأتي زيّ أطفالٍ
شياطنٌ، وهم خرسُ
وقتّالون للوردِ
وجهّالون أن عُرسُ
زفاف الأرض بالدمِّ
عروسٌ أمُّنا القدسُ
شهيد الجري زينها
وعرسٌ عند فروسُ
ولن نخشى لهم أحدا
شياطينٌ..وكم لبسوا
فيكِ .ي. زيّ أطفالٍ
ّ...
ألا من طفلنا احترِسوا.....!!!!
تعليقات
إرسال تعليق